الثلاثاء، 25 سبتمبر 2012

بالصور مفيدة شيحة تهاجم المذيعات المحجبات و تصرح : لا اؤمن بالحجاب و المذيعة المحجبة احسن لها تقعد في البيت





بالصور مفيدة شيحة تهاجم المذيعات المحجبات و تصرح : لا اؤمن بالحجاب و المذيعة المحجبة احسن لها تقعد في البيت 




وللمذيعات المحجبات اذا كنتن تردن الحجاب اقعدوا في بيوتكم لانك صوت المرأة عورة ايضا ...!!




قالت الإعلامية مفيدة شيحة إنها لا تؤمن بالحجاب فى مجال الإعلام، وأضافت: «من تريد أن تتحجب عليها أن تجلس فى بيتها، فلو أن شعر المرأة عورة فإن صوتها وظهورها على الشاشة عورة».



وعبرت مفيدة  عن سعادتها بتفاعل الجمهور مع برنامجها «الستات ما يعرفوش يكدبوا» وأكدت أن البرنامج موجه للأسرة المصرية وليس للمرأة فقط، وأن محمد هانى مدير قنوات CBC، عندما عرض عليها البرنامج تخوفت للغاية، خاصة أن الجمهور تعود منها على طبيعة برامج معينة، وهى المنوعات ذات الطابع الفنى، ولكنها فوجئت برد فعل غير طبيعى من جمهورها على البرنامج، على حد تعبيرها.



وعن مشاركة منى عبدالغنى وأميرة بهى الدين لها فى تقديم البرنامج، رغم نجاحها فى تقديم عدة برامج سابقة بمفردها، قالت شيحة إنها كانت فى احتياج لهذه المشاركة وإنها استفادت كثيرا، موضحة أنها عنصر واحد ضمن مجموعة عناصر تسببت فى نجاح البرنامج، وإنه البرنامج الوحيد الذى يتحدث عن قضايا مختلفة، ومن الصعب جدا أن تجد هذه التوليفة فى برنامج آخر، واستطردت شيحة بأنها لم تبتعد عن البرامج الفنية وبرامج المنوعات، وأن هذه البرامج ستكون ضمن خطتها المقبلة مع قنوات CBC، والتى تجد ارتياحا كبيرا معها، لافتة إلى أن هناك عددا من الأفكار فى حيز التنفيذ، ولكنها فضلت تأجيلها فى الوقت الحالى، وأرجعت السبب فى ذلك إلى أن الجمهور المصرى أصبح يحمل عبئا من الهموم والأحزان على عاتقه، وأن كل ما يشغله فى الوقت الحالى تطورات الأوضاع على الساحة السياسية، فضلا على انشغاله بمشكلات طارئة بسبب قلة السولار وارتفاع الأسعار وغيرها، ولكى يشاهد الجمهور البرامج الفنية وتلاقى إعجابا منه فلابد أن يكون فى حالة ارتياح نفسى.


وعن إحالتها للشؤون القانونية من قبل مسؤولى القناة الأولى بالتليفزيون المصرى، لجمعها العمل بين التليفزيون المصرى والـCBC، قالت شيحة إن الموضوع لم يكن مقصودا أو نوعا من أنواع الاضطهاد لها، ولكن هناك قانونا يشترط الحصول على إجازة بدون مرتب فى حالة عمل المذيعة خارج التليفزيون، فضلا على تقديم تصريح يتم التوقيع عليه من قبل مسؤولى التليفزيون حتى يسمح لها بالعمل فى الفضائيات الأخرى، وهو ما كان ينقصها فقط، لأنها بالفعل كانت حاصلة على إجازة، وحصلت على التصريح بالفعل وانتهت المشكلة.

وعن إمكانية عملها بالتليفزيون المصرى، خاصة أن لها تجارب ناجحة معه أشارت إلى أنها قدمت برامج كثيرة على شاشة الأولى ومنها «سكوت هنغنى»، لكنها لا تستطيع العمل فى التليفزيون المصرى حاليا لاعتماده على الوساطة والتوريث، وهو العيب الذى «عشش» فى قلوب مسؤولى التليفزيون المصرى على مدار سنوات طويلة، فضلا على الارتباط بسياسات خاصة لوقوعه تحت رئاسة الأنظمة الرئاسية، وهو ما أدى إلى تراجع نسبة مشاهدته لصالح الفضائيات الخاصة، مؤكدة أن مذيعات التليفزيون المصرى هن سبب نجاح الفضائيات الخاصة، وتساءلت شيحة: «لماذا لا يستغل التليفزيون نجاح المذيعات؟»، مؤكدة أنها لا تمانع فى العودة للتليفزيون بشرط أن تتغير سياسته شكلا وموضوعا، ويدرك مسؤولوه أن الموضوع موهبة وليس وراثة أو أقدمية.

هناك تعليق واحد:

  1. طيب ايه رائ زميلاتها فى البرنامج منى عبد الغنى فى الكلام ده

    ردحذف